لقد كان من حسن حظي أن يكون ألدو لاغروتا مرشدي في رحلتي لتعلم نظرية موجات إليوت. صدقوني، إنها رحلة مليئة بالتحديات والصعوبات. بدون وجود مرشد، لم يكن بإمكاني تحقيق هذا التقدم. ألدو يشرح الدروس بشكل دقيق ومفصل، والأهم من ذلك أنه يتحلى بالصبر. هو يدرك أن كل شخص يتعلم بوتيرة مختلفة، ويحرص على أن يفهم جميع طلابه كل خطوة في العملية. هذا أمر نادر في مجال تعليم التداول. ألدو هو الأفضل في هذا المجال من وجهة نظري، وأي شخص يتعلم معه سيشعر بالرضا التام عن نتائجه.

جيري ويست

سانت فرانسيسفيل، لويزيانا

لقد تتلمذت على يد الأستاذ ألدو لمدة خمس سنوات، وأستطيع أن أقول بكل ثقة إن هذا البرنامج هو الأفضل من حيث الجودة مقابل التكلفة. الشروحات واضحة للغاية، وسهلة الفهم والمتابعة. قد يخطر ببالك في البداية أن الأمر أبسط مما ينبغي، لكنني أؤكد لك أن ألدو بذل مئات الساعات في اختبار منهجه على أسواق متعددة. خلاصة القول، هذه أداة فعّالة ستفيدك في أي سوق تتداول فيه، ولا يسعني إلا أن أعبّر عن امتناني العميق لألدو لمشاركته هذه الأداة القيّمة مع الجميع.

جو لويس

رجل أعمال، سان فرانسيسكو

بعد أن استلمت بريدك الإلكتروني بالأمس، لم أتمالك نفسي وبدأت فورًا في مشاهدة جميع الدروس، وقد أدهشني ما رأيت بالفعل. الشروحات واضحة جدًا وسهلة المتابعة والفهم. لقد أعددت برنامجًا رائعًا وخالدًا بالفعل. خلال العامين الماضيين اطلعت على الكثير من المواد التعليمية، لكن هذا البرنامج تميز بالنسبة لي لأنك أوضحت مدى قوة هذه الأداة البسيطة. قد أكون مخطئًا، لكن يبدو لي أن تحليل خطوط الاتجاه لا يقل قوة عن تحليل موجات إليوت، بل إنه أبسط بكثير وأكثر عملية كاستراتيجية تداول، كما أنه أقل خضوعًا للتقدير الشخصي.

أندري كيردا

رائد أعمال – إنجلترا

أنصح بشدة كل من يرغب في معرفة اتجاه الأسواق بدراسة نظرية موجات إليوت مع الأستاذ ألدو. فهذه النظرية بمثابة خريطة طريق للأسواق، ويمكن أن تكون أيضًا خريطة طريقك نحو النجاح. فهي تمنحك رؤية واضحة لمناطق الدخول والخروج، وتحديد نقاط وقف الخسارة، وحتى معرفة متى يمكنك تعزيز مراكزك. ألدو كان بالنسبة لي مرشدًا استثنائيًا، دائمًا حاضر للإجابة عن أي سؤال أو حتى لتقديم نصيحة بسيطة. أوصي بكل ثقة بحضور دورة ألدو في نظرية موجات إليوت لكل من يريد اكتساب معرفة حقيقية حول الاتجاهات القادمة للأسواق.

كورت ميريل

بيدفورد، مين

بدأت رحلتي في عالم التداول منذ أكثر من ثماني سنوات، لكنني لم أحقق أي نتائج حقيقية إلا بعد أن بدأت أتعلم على يد ألدو. قبل أن يتطرق إلى أي استراتيجية، كان يقدم لنا ندوات عبر الإنترنت تركز على سيكولوجية التداول. وبفضل ألدو، أصبحت متداولًا أفضل بكثير. في كل عام أحقق أرباحًا أكبر، وأكتسب المهارات والعقلية التي تؤهلني لأن أصبح متداولًا بدوام كامل في المستقبل. ألدو عرّفنا على نظرية موجات إليوت وكيفية استخدامها في تداول سوق الفوركس، ومعظم الصفقات التي دخلناها بناءً على هذه النظرية كانت ناجحة. استمر في مشاركتنا ما تعلمته يا ألدو، وشكرًا لك على كل شيء.

ك. شاهيد

أتلانتا